الطريق الى الجنة
اخي الحبيب تقرب الى الله ليتقرب الله اليك
ادعوك للتسجيل في المنتدى وابني مستقبلك

الادارة
الطريق الى الجنة
اخي الحبيب تقرب الى الله ليتقرب الله اليك
ادعوك للتسجيل في المنتدى وابني مستقبلك

الادارة
الطريق الى الجنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الطريق الى الجنة

منتدى اسلامي ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 3

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 99
تاريخ التسجيل : 31/10/2012
العمر : 64

سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 3 Empty
مُساهمةموضوع: سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 3   سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 3 I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 24, 2012 9:49 am


إن (علم الحرف ) هو من أشرف العلوم التي اشتغل بها الإنسان و الذي أكرمه الله سبحانه و تعالى بمعرفته و من المعروف إن أول من عرف هذا العلم هو نبي الله ( إدريس ) ( عليه السـلام ) حيث أن هذه المعرفة كانت من مما وهبت الله سبحانه و تعالى نبيه ( إدريس ) ( عليه السلام ) و من هنا جاء الفعل ( درس , يدرس , دراسة ) أي التعلم و الكتابة و لقد وضع له أسس و قواعد توارثها الحكماء على مر الأجيال . و لقد استخدم الحكماء و المفكرين (علم الحرف ) في استخلاص العلوم و استخراج العديد من الأسرار التي ما كان لها أن ترى النور لولا هذا العلم الشريف أن (علم الحرف ) يستند على إعطاء قيمة عددية معينة لكل حرف من حروف الأبجدية و هي تمثل قوة هذا الحرف أو ( روحه ) و يمكن أن يكون للحروف قيم أخرى و لكنها كلها تعتمد على الترقيم الأول لأستنباطها و العمل بها . وعند دمج هذه الحروف لصنع الكلمة تكون قوة هذه الكلمة نابعة من هذه الحروف و يكون لهذه الكلمة تأثير على الأشياء بصورة كبيرة و عند تجميع العديد من الكلمات يصبح تأثيرها أقوى و أشد ( من المهم جدا معرفة إن التأثير يكون أقوى كثيرا عند قول هذه الكلمات بصوت مسموع و ليس بكتابتها فقط ) و أشرف و أقوى هذه الكلمات هي التي قالها الخالق سبحانه و تعالى و التي أنزلها على رسوله الأمين محمد ( صلى الله عليه وآله و سلم ) و هي ( القرآن الكريم ) و الكل يعرف ما للقران الكريم من تأثيرات و قوة لا يمكن تخيلها أو إنكارها و ليبين الله سبحانه و تعالى عظمة هذا العلم جعل أول خلق خلقه ( القلم ) و ( اللوح المحفوظ ) و أول ما أراد الله سبحانه و تعالى البدء بالخلق قال ( كن ) فكانت الأشياء و المخلوقات . و لقد أشــــار أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) إلى أسرار الحروف القرآنية حيث قال ( لو شئت لأوقرت سبعين بعيرا من باء بسم الله الرحمن الرحيم ) أي ( تحميل سبعين بعيرا بالكتب التي تتحدث عن حرف الباء و أسراره) و قال أيضا ( عليه السلام ) : كل ما في القرآن في الفاتحة و كل ما في الفاتحة في بسم الله الرحمن الرحيم و كل ما في بسم الله الرحمن الرحيم في باء بسم و أنا النقطة التي تحت الباء . و قال عليه السلام : ( إن بين جنبي علماً جما آه لو أجد له حملة , لقد احتويت على مكنون علم لو بحت به لاضطربتم كاضطراب الريشة في الطوى, و ليس ذلك في علم الشرع ) . هذا ما قاله أسد الله الغالب الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) الذي قال فيه الرسـول الصــادق الأمين ( صلى الله عليه و آله و سلم )( أنا مدينة العلم و علي بابها ).

و سأكشف معلومة توصلت إليها عن طريق العمل بعلم الحرف مكنني الله سبحانه و تعالى من الوصول إليها فيها دليل على العلم اللدني الذي وهبه الله سبحانه و تعالى للإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) . ذكرت الروايات عن أهل البيت ( عليهم السلام ) أن الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) وضع كتابا أسماه ( كتاب الجفر الجامع ) ذكر فيه بعض الأسرار القرآنية و العلوم الربانية التي استخرجها من القرآن الكريم ( و مع الأسف فأن هذا الكتاب قد فقد على ما هو شائع ) و لقد استخرج (عليه السلام ) هذه العلوم من باطن القرآن الكريم و ليدلنا على هذا فقد سمى الكتاب الذي احتوى هذه العلوم و المعارف باسم ( الجفر الجامع ) و على هذا الأساس :

نجمع قيم الحروف لكلمة ( القرآن ) :
ا + ل + ق + ر + ا + ن
1 + 30 + 100 + 200 + 1 + 50 = 382

من قواعد ( علم الحرف ) استخدام طريقة تسمى ( المقاليب ) أي قلب القيمة العددية للكلمة و هذه العملية يستخرج منها سر باطن الكلمة . و عند اســــتخدامها مع هذه القيمة فنرى أنها تصــبح ( 283 ) و هــــذه القيمة تعطي الكلمة ( جفر ) ( 3 = ج , 80 = ف , 200 = ر ) . و عندما سمى الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كتابه بهذا الاسم يقصد أن ما فيه هو علوم و أسرار باطن القرآن الكريم و الله اعلم .

كلنا سمعنا و نعرف أن لله سبحانه و تعالى ( تسعا و تسعين ) اسما و ذكرت الأحاديث النبوية الشريفة إن من أحصاها دخل الجنة و أن هناك اسماً واحدا مخفيا هو ما يطلق عليه ( اسم الله الأعظم ) و الذي لا يمكن أن يعرفه إلا من شاء الله له أن يعرفه و هذا الاسم يمكن للإنسان أن يدعو به فيستجيب له الله سبحانه و تعالى و لقد عرف هذا الاسم المبارك الأنبياء ( عليهم السلام ) و البعض من الناس على مر التاريخ و لقد عرفه الأئمة من أهـــــــل البيت ( عليهم السلام ) و بعض علماء المسلمين و لا يمكن للذي يعرف الاسم الشريف أن يصرح به أبدا لان معرفة هذا الاسم الشريف تكون هبة ربانية لأشخاص مخصوصين و لكن تم ذكر بعض المعلومات و الإشارات حول ( اسم الله الأعظم ) و التي سأورد قسماً منها :

إن اسم الله الأعظم مكون من حروف الفواتح ( أو بعضها ) في أوائل السور و إن تجميعها بصورة معينة ينتج عنها الاسم الشريف , و كذلك ذكرت بعض الأحاديث عن الأئمة ( عليهم السلام ) إن اسم الله الأعظم موجود في سورة الفاتحة بصورة مقطعة , و ورد في بعض الأحاديث أن اسم الله الأعظم مكون من الحـــروف الصامتة ( غير المنقطة ) و لقد اعتقد بعض علماء المسلمين أنها ( لا اله إلا الله ) و يقال أن اسم الله الأعظم يقرأ باتجاهين من اليسار و من اليمين و لقد وردت مثل هذه الكلمات في بعض آيات القرآن الكريم مثل ( ربك فكبر ) و ( كل في فلك ) و الله اعلم .

و سيجد القارئ مصداق ( علم الحروف ) من خلال ما سيتبين لاحقاً إنشاء الله . و أساس علم الحرف هو إن لكل حرف قيمة عددية معينة تكون صفة لهذا الحرف ( أو ما يسمى روحه ) و هي على ترتيب ( أبجد هوز حطي ……) و هي :

ا = 1 ي = 10 ق = 100 غ = 1000
ب = 2 ك = 20 ر = 200
ج = 3 ل = 30 ش = 300
د = 4 م = 40 ت = 400
هـ = 5 ن = 50 ث = 500
و = 6 س = 60 خ = 600
ز = 7 ع = 70 ذ = 700
ح = 8 ف = 80 ض = 800
ط = 9 ص = 90 ظ = 900


و يوجد عدة أنواع من حسابات الحروف فجمع الحروف كما هي يسمى (الجمع بالحرف الكبير ) أما جمع الحروف ( بتحويلها إلى أرقام فردية مثل حرف اللام = 30 أما تحويله إلى رقم فردي فهو بحذف مرتبة العشرات فيصبح ل = 3 وكذلك بالنسبة للأرقام التي تكون مرتبتها مئوية تحذف المرتبة المئوية مثلا حرف التاء = 400 فتصبح التاء = 4 ) إن هذا الجمع يسمى (الجمع الصغير) و إليك بعض الأمثلة على مصداقية علم الحرف :

عند السؤال : ما هو كتاب الله

نعطي كل حرف قيمته على حساب الجمع الصغير :

م + ا + هـ + و + ك + ت + ا + ب + ا + ل + ل + هـ

4 + 1 + 5 + 6 + 2 + 4 + 1 + 2 + 1 + 3 + 3 + 5 = 37

الجواب: هو القران الكريم

عند جمع قيم الحروف لجملة ( هو القران الكريم ) نجد إن لها نفس القيمة العددية:

هـ + و + ا + ل + ق + ر + ا + ن + ا + ل + ك + ر + ي + م

5 + 6 +1 +3 + 1 +2 +1 + 5 +1 + 3 + 2 + 2 + 1 + 4=37

و الآن لنسأل :

من هو محمد : م + ن + هـ + و + م + ح + م + د

4 + 5 + 5 + 6 + 4 + 8 + 4 + 4 = 40

الجواب : هو رسول الله

هـ + و + ر + س + و + ل + ا + ل + ل + هـ

5 + 6 + 2 + 6 + 6 + 3 + ا + 3 + 3 + 5 = 40

نجد أن للجملتين نفس القيمة العددية .

و من المعروف إن القيمة العددية لأسم محمد بالجمع الكبير هي (92 ) أي
2 + 90 عند تحويل الجمع إلى الصغير يكون ( 2 + 9 )

و ألان لنسأل مرة أخرى :
من هو محمد :

م + ن + هـ + و + (م + ح + م + د )

4 + 5 + 5 + 6 + ( 2 + 9 ) = 31

الجواب : هـــو نبي الله .

هـ + و + ن + ب + ي + ا + ل + ل + هـ

5 + 6 + 5 + 2 + 1 + 1 + 3 + 3 + 5 = 31

إن هذه أمثلة بسيطة من الإمكانات التي يمكن الحصول عليها عند العمل بهذا العلم الواسع . و لعل قائل يقول إن هذا العلم هو من صنع الإنسان و أنا أقول له هذا الكلام صحيح و لكن كل علم اكتشفه الإنسان و اثبت مصداقية و قوانين و نتائج فهو أكيد من صنع الله سبحانه و تعالى عرف هذا العلم من عرفه و جهله من جهله و إن عدم المعرفة بأشياء أو العلوم لا يعني عدم و جودها ثم إن ما يظهره مستخدمي هذا العلم من نتائج لها مصداقية يعني أن هذا العلم علم حقيقي أما من يقول غير هذا فرأيه يطرح جانبا و لا يؤخذ به.

إن كل المسلمين يقرأون القرآن الكريم و يجدون فيه فواتح السور في بداية الآيات مثل ( ألم , المص , كهيعص ,……) و لكن لم يتم معرفة سبب و ضعها في القرآن الكريم لحد الآن و لو أن بعض علماء المسلمين قد أعطى بعض ما يعتقد سبب وضعها في أوائل السور ( و أنا لا اعني إني قد وجدت سبب و ضعها و لكني سأستفيد من هذه الفواتح في هذا البحث ) ولعل ما سأذكره من فائدتها هو نقطة في بحر فوائدها و إن الله له حكمة في وضعها في القرآن الكريم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://theroadtoparadise.alafdal.net
 
سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 3
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 1
» سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 2
» سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 4
» سثوط دولة اسرائيل وظهور الامام المنتظر (ع) في القران -ج 5
» نبوءة سقوط دولة اسرائيل في القران الكريم -ج 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الطريق الى الجنة :: اعجاز القران الكريم-
انتقل الى: